عملية إصدار صكوك: في فبراير، عادت المؤسسة بنجاح إلى سوق الصكوك الدولية بعد انقطاع دام أربع سنوات، حيث أصدرت صكوك وكالة/مرابحة سلعية غير مضمونة بقيمة 500 مليون دولار أمريكي لمدة خمس سنوات.

أولى تعاملات المؤسسة مع المؤسسات المالية المحلية في بنين وتوغو: دفعت المؤسسة 29 مليون يورو للبنك الدولي للصناعة والتجارة في بنين، و20 مليون يورو لبنك كوريس في توغو، لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في قطاعات الأعمال الزراعية والنقل والصحة والتعليم.

تعزيز الوجود في شرق ووسط أفريقيا: اعتمدت المؤسسة أكثر من 46.6 مليون دولار أمريكي، وتشمل 30 مليون دولار أمريكي لبنك التنمية الأوغندي، و16.6 مليون دولار أمريكي لبنك سي سي اي في الكاميرون، لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة المحلية.

أول عملية إصدار للصكوك بالعملة المحلية في كازاخستان: جمعت المؤسسة 2 مليار تنغي كازاخستاني من خلال صكوك مستحقة الدفع لمدة خمس سنوات، وهي اول عملية إصدار صكوك للمؤسسة بالتينغ الكازاخستاني، مما يؤكد على التزامها بتعزيز نمو التمويل الإسلامي في آسيا الوسطى.

دعم التحول في مجال الطاقة في أوزبكستان: بالتعاون مع شركة ستون سيتي أينيرجي، شاركت المؤسسة في تمويل تطوير محطة طاقة تعمل بتوربينات الغاز ذات الدورة المركبة (CCGT) بقدرة 1,560 ميجاوات في منطقة سورخانداريا، بموجب نظام البناء والتملك والتشغيل ونقل الملكية (BOOT).

دعم النمو الصناعي في بنغلاديش: قدمت المؤسسة تسهيلات بقيمة 22.5 مليون يورو لشركة ابو الخير لمعالجة الشرائط المحدودة، وهي شركة تابعة لمجموعة أبو الخير. وقد سمح هذا التمويل للشركة بزيادة قدرتها الإنتاجية من 305,000 إلى 505,000 طن متري، مما عزز النمو الصناعي في بنغلاديش.

تمويل طوارئ لضمان استمرارية الأعمال: استجابة لتفشي فيروس كورونا المستجد، خصصت المؤسسة تمويل طوارئ بقيمة 250 مليون دولار أمريكي، ويشمل خطوط تمويل بقيمة 200 مليون دولار أمريكي لدعم مرونة القطاع الخاص في القطاعات الحيوية مثل الأغذية الزراعية والطاقة في جميع الدول الأعضاء.

دعم صناعة الطيران: قدمت المؤسسة 50 مليون دولار أمريكي كممول رئيسي في تمويل مرابحة مشترك بقيمة 75 مليون دولار أمريكي لشركة ألافكو، وهي شركة تأجير طائرات مقرها الكويت. ساهم التمويل في دعم تعافي ألافكو ونموها مع انتعاش السفر الجوي العالمي، مما عزز أسطولها المكون من 79 طائرة و68 طائرة قيد الطلب.

إصدار صكوك بارز في عام 2020: أكملت المؤسسة إصدار صكوك بقيمة 300 مليون دولار أمريكي لمدة 5 سنوات، وهو الأكبر منذ إنشائها، وحصلت على تصنيف A2 (مستقر) من قبل وكالة موديز وA (سلبي) من قبل وكالة فيتش للتصنيف الائتماني.

تعزيز دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة: انضمت المؤسسة إلى المنتدى المالي للشركات الصغيرة والمتوسطة.

أول تسهيل ائتماني للمؤسسة في كوت ديفوار: وافقت المؤسسة على تسهيل ائتماني بقيمة 35 مليون يورو لبنك “نْسيا” في كوت ديفوار، شكل أول عملية تسهيل ائتماني لها في البلاد. ويهدف التسهيل إلى دعم شركات القطاع الخاص المؤهلة في كوت ديفوار.

دعم التعافي المستدام: وقعت المؤسسة رسميا على بيان التحالف من أجل التعافي المستدام والشامل للقطاع الخاص، بالشراكة مع منظمات مثل البنك الأفريقي للتنمية، وبنك التنمية لغرب أفريقيا، ومؤسسة فين ديف كندا، ومؤسسة تمويل التنمية الأمريكية، ورابطة المؤسسات المالية الإنمائية الأوروبية، لتعزيز النمو الاقتصادي والتعافي الشامل والطويل الأجل.

توسيع نطاق الاستثمار المؤثر: انضمت المؤسسة إلى الشبكة العالمية للاستثمار المؤثر، وهي شبكة غير ربحية رائدة تضم منظمات مخصصة لزيادة نطاق وفعالية الاستثمار المؤثر في جميع أنحاء العالم.

أول تدخل للمؤسسة في تركمانستان: وقعت المؤسسة اتفاقية خط تمويل بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي مع بنك الدولة للشؤون الاقتصادية الخارجية في تركمانستان، من أجل دعم تنمية القطاع الخاص وتعزيز النمو الاقتصادي في البلاد.

تسهيل تاريخي لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة في بنغلاديش: قدمت المؤسسة تسهيل مرابحة بقيمة 20 مليون دولار أمريكي لشركة لانكا بنغلا فاينانس المحدودة. وهو أول تسهيل بالعملات الأجنبية مخصص للشركات الصغيرة والمتوسطة من قبل مؤسسة مالية غير مصرفية في بنغلاديش.

فتح آفاق جديدة للخدمات المصرفية الإسلامية في الدول الأعضاء: لعبت المؤسسة دورًا حاسمًا في تحويل بنك التوحيد إلى أول بنك إسلامي في طاجيكستان، مما مثل إنجازًا مهمًا للقطاع المالي في البلاد.

أول تمويل من المؤسسة لمجموعة مصرفية قابضة: قدمت المؤسسة خط تمويل بقيمة 45 مليون يورو لمجموعة أفريلاند فرست لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة من خلال نوافذها الإسلامية في الكاميرون وكوت ديفوار وغينيا - وهو أول تمويل من هذا القبيل يقدم لمجموعة مصرفية قابضة.

أول خط تمويل لمؤسسات مالية غير مصرفية في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى: قدمت المؤسسة خط تمويل بقيمة 4 ملايين يورو لشركة فيديليس فايننس بوركينا فاسو، شكلت أول عملية لصالح مؤسسة مالية غير مصرفية في المنطقة.

تعزيز الطاقة المتجددة: وافقت المؤسسة على 75 مليون دولار أمريكي لدعم برنامج تعريفة التغذية الكهربائية في مصر، والذي يهدف إلى تطوير 4,300 ميجاوات من الطاقة الريحية والطاقة الشمسية. وقد عززت هذه المبادرة، بالتعاون مع مؤسسات التمويل الإنمائي العالمية، الأمن الطاقي في مصر، وحسنت كفاءة قطاع الطاقة، وقللت من الاعتماد على واردات الوقود الأحفوري.

انطلاقة جديدة: شكل استثمار المؤسسة في بنك أمانة في سريلانكا إطلاقا للخدمات المصرفية الإسلامية في دولة غير عضو، مما أكد قدرة المؤسسة على توسيع نطاق التمويل الإسلامي خارج الحدود التقليدية.

إدخال الخدمات المصرفية الإسلامية إلى أمريكا الجنوبية: ساعدت المؤسسة في تحويل بنك ترست بنك أمانة في سورينام إلى أول بنك إسلامي في المنطقة، حيث قدمت خدمة استشارية بشأن حوكمة الشريعة الإسلامية وتطوير المنتجات والأطر التشغيلية.

شراكة المؤسسة مع البنك الأخضر: أبرمت المؤسسة اتفاقية شراكة مع القرض الفلاحي للمغرب لتأسيس البنك الأخضر، وذلك بعد إصدار بنك المغرب تراخيص الخدمات المصرفية الإسلامية (التشاركية).

دعم التحول الطاقي في الأردن: تماشياً مع أهداف السياسة الوطنية للطاقة في الأردن، قدمت المؤسسة الدعم لتطوير الطاقة المتجددة من خلال تسهيل تمويلي بقيمة 30 مليون دولار أمريكي. وقد دعم التسهيل تطوير وبناء وتشغيل مشروع طاقة ريحية في شوبك، وهو مشروع طاقة مستقل بقوة 45 ميجاوات يقع بالقرب من بلدة شوبك، جنوب عمان، الأردن.

تعزيز القدرة التنافسية للمناطق الحرة: تم توقيع إطار تعاون لدعم سلطة المنطقة الحرة في نواديبو في موريتانيا في تبني أفضل الممارسات الدولية في التصميم التنظيمي وإدارة الموارد البشرية والتخطيط المالي والإدارة. وقد تم تحقيق ذلك من خلال برنامج توأمة مع سلطة المنطقة الاقتصادية الخاصة في العقبة في الأردن، وهو نموذج رائد في هذا المجال.

دعم قطاع الطاقة في مالي: وافقت المؤسسة على تسهيل تمويلي بقيمة 22.3 مليون دولار أمريكي لدعم تطوير محطة طاقة تعمل بوقود الزيت الثقيل في شمال غرب مالي، لمعالجة نقص الكهرباء في البلاد.

تعزيز البنية التحتية للرعاية الصحية: تم تمويل مشروع مستشفى مانيسا للتعليم والبحث في تركيا بالاشتراك مع المؤسسة، ويمثل علامة فارقة في التعاون بين القطاعين العام والخاص. وقد قادت هذه المبادرة مجموعة واي دي أي (YDA)، وهي مجموعة بارزة في مجال الشراكة بين القطاعين العام والخاص في تركيا، بالشراكة مع وزارة الصحة.

التمويل الإسلامي الرائد في تونس: في عام 2015، استثمرت المؤسسة 45 مليون دينار تونسي (22.5 مليون دولار أمريكي) لتحويل شركة الوفاق للتأجير التمويلي إلى بنك الوفاق الدولي، بالشراكة مع صندوق الودائع والأمانات التونسي ومستثمرين محليين. وبحلول عام 2016، أصبح بنك الوفاق الدولي بنكًا إسلاميًا يعمل بكامل طاقته، ويقدم حلولاً مالية متوافقة مع الشريعة الإسلامية، ويعزز الوصول إلى الخدمات المصرفية في جميع أنحاء تونس.

إطلاق برنامج بريف: تم تنفيذ البرنامج في اليمن في البداية، وكان الهدف منه تعزيز قدرة الشركات الصغيرة والمتوسطة على الصمود في المناطق الهشة والمتأثرة بالصراعات من خلال توفير بناء القدرات، والمنح النظيرة، ودعم سلسلة القيمة.

دعم الصكوك السيادية في غرب أفريقيا: دمت المؤسسة خدمة استشارية لحكومة كوت ديفوار بشأن إصدارها الأول للصكوك السيادية.

توسيع النطاق: أصبحت المؤسسة عضوًا في النادي الدولي للتمويل الإنمائي (IDFC)، مما عزز نطاق شبكتها العالمية.

الزيادة الثانية لرأس مال المؤسسة: وافقت الجمعية العامة للمؤسسة على زيادة رأس المال المصرح به للمؤسسة إلى 4.0 مليار دولار أمريكي والأسهم المتاحة للاكتتاب إلى 2.0 مليار دولار أمريكي.

نظرية التغيير لأهداف التنمية المستدامة للمؤسسة: استجابةً للإطلاق العالمي لأهداف التنمية المستدامة في عام 2015، أجرت المؤسسة تحديثا لاستراتيجيتها، وقدمت نظرية التغيير لأهداف التنمية المستدامة للمؤسسة.

تأسيس برنامج إصدار الصكوك: أسست المؤسسة برنامج إصدار صكوك متوافق مع الشريعة الإسلامية ومدرج في بورصتي لندن وناسداك دبي، مما يمثل أول عملية جمع أموال عامة لها في أسواق رأس المال.

التمويل الإسلامي الرائد في أفريقيا: قدمت المؤسسة المشورة لحكومة السنغال بشأن إصدارها الأول للصكوك، والذي كان أول إصدار للصكوك في منطقة غرب أفريقيا.

حصلت المؤسسة على أعلى التصنيفات الائتمانية من وكالات رائدة: فيتش تصنف المؤسسة عند AA/F+1، وموديز تصنف المؤسسة عند Aa3/P-1، وستاندرد آند بورز تمنح المؤسسة تصنيف AA.

دعم نمو قطاع النسيج في بنغلاديش: وافقت المؤسسة على تسهيلات تأجير بقيمة 30.5 مليون دولار أمريكي لمجموعة نعمان، أكبر شركة للنسيج والملابس الجاهزة في بنغلاديش. وقد دعم التمويل عمليات شركة إسماعيل للغزل والنسيج المحدودة، وهي مصنع غزل بسعة 70 ألف مغزلا، فضلاً عن توسعة شركة نعمان تيري للمناشف، إحدى الشركات التابعة للمجموعة.

الاستثمار في القطاع المالي: اعتمدت المؤسسة خطوط تمويل بقيمة 80 مليون دولار أمريكي لصالح أذربيجان وأوزباكستان وطاجيكستان، كما وقعت اتفاقيات بقيمة 126.5 مليون دولار أمريكي، وتشمل 40 مليون دولار أمريكي لأوزباكستان، بموجب موافقة سابقة بقيمة 50 مليون دولار أمريكي.

تمكين القطاع الخاص في فلسطين: ساهمت المؤسسة مع صندوق الاستثمار الفلسطيني والبنك الإسلامي الفلسطيني في تأسيس شركة الإجارة الفلسطينية برأس مال مدفوع قدره 12 مليون دولار أمريكي، منها 4 ملايين دولار أمريكي من المؤسسة. وتهدف شركة الإجارة الفلسطينية إلى توسيع نطاق الوصول إلى الخدمات المالية غير المصرفية ودعم نمو القطاع الخاص في فلسطين.

توسيع قطاع الاتصالات في الغابون: وافقت المؤسسة على تمويل بقيمة 21.5 مليون دولار أميركي لدعم توسيع شبكة الاتصالات المحمولة في الغابون، وزيادة التغطية من 17 مدينة إلى 49 مدينة. وتهدف هذه المبادرة إلى تعزيز الاتصال في جميع أنحاء البلاد، وتعزيز التنمية الاقتصادية، وتحسين الوصول إلى خدمات الاتصالات لعدد أكبر من السكان.

الريادة في التمويل الأخلاقي المستدام: ساهمت المؤسسة بمبلغ 10 ملايين دولار أميركي في بنك المالديف الإسلامي، الذي بدأ عملياته في مارس 2011، كأول بنك تجاري إسلامي في المالديف. وكان رأس المال المدفوع الأولي للبنك 11.76 مليون دولار أميركي. وتملك حكومة المالديف أسهمًا في هذا البنك.

تعزيز تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة: أطلقت المؤسسة برنامجًا جديدًا لتعزيز ودعم تطوير المناطق الاقتصادية الخاصة في الدول الأعضاء من خلال صندوق استشاري متعدد المانحين.

إطلاق التمويل الإسلامي في جزر المالديف: من خلال المفاوضات الاستراتيجية والتعاون مع هيئة النقد في جزر المالديف، حصلت المؤسسة على ترخيص لإطلاق بنك المالديف الإسلامي، وهي الخطوة التي أدخلت الخدمات المصرفية الإسلامية إلى جزر المالديف. يعد بنك المالديف الإسلامي أول بنك متوافق تمامًا مع الشريعة الإسلامية في البلاد.

إعادة النظر في السيولة العالمية: بصفتها مساهمًا مؤسسًا، قدمت المؤسسة دعما للمؤسسة الدولية لإدارة السيولة الإسلامية، المصدر الحصري للصكوك القصيرة الأجل المتوافقة مع الشريعة الإسلامية، وساهم في هذا الدعم عشره بنوك مركزية من آسيا وأفريقيا ودول مجلس التعاون الخليجي. وبتحقيقها لقيمة 109 مليار دولار أمريكي من الإصدارات، وضعت المؤسسة الدولية لإدارة السيولة الإسلامية معيارًا عالميًا للتمويل الأخلاقي وحلول السيولة.

أول زيادة في رأس المال: وافقت الجمعية العامة للمؤسسة على زيادة رأسمال المؤسسة المصرح به إلى 2.0 مليار دولار أمريكي والأسهم المتاحة للاكتتاب إلى 1.0 مليار دولار أمريكي.

توسيع التمويل الإسلامي عبر المناطق - أذربيجان وأفريقيا: عززت المؤسسة الوصول إلى التمويل الإسلامي من خلال إنشاء شركة تأجير في أذربيجان (أنصار للتأجير)، من أجل تلبية الاحتياجات المالية للشركات المحلية وتعزيز النمو الاقتصادي. بالإضافة إلى ذلك، قادت المؤسسة إنشاء شركة تمويل أفريقيا القابضة، وهي كيان رائد يهدف إلى تعزيز التمويل الإسلامي في العديد من الدول الأفريقية.

الترويج للمناطق الاقتصادية الخاصة: أطلقت المؤسسة مبادرة رائدة لتعزيز وتطوير المناطق الاقتصادية الخاصة في الدول الأعضاء.

تعزيز الشمول المالي في جيبوتي واليمن: قدمت المؤسسة خط تمويل بقيمة 3.5 مليون دولار أمريكي لبنك سبأ الإسلامي، كما خصصت مليون دولار أمريكي لتمويل الشركات الصغيرة والمتوسطة في جيبوتي و500 ألف دولار أمريكي لتعزيز مبادرات التمويل الأصغر في كل من اليمن وجيبوتي.

إطلاق عمليات خطوط التمويل: وافقت المؤسسة على أول عمليات خطوط التمويل، لصالح بنك بي سي آي موريتانيا، وبنك يونيبانك، وبنك رابيتا أذربيجان، وهو أقدم عميل مستفيد من خطوط التمويل إلى تاريخه.

استثمار المؤسسة في أسهم بنك بيبلوس أفريقيا: تأسس بنك بيبلوس أفريقيا في عام 2003، ويعمل وفقًا لمبادئ الشريعة الإسلامية. تمتلك المؤسسة حصة أسهم إلى جانب بنك بيبلوس ش.م.ل، المساهم الأكبر، بالإضافة الى صندوق أوبك للتنمية الدولية.

أول عملية للمؤسسة في سوريا: قدمت المؤسسة تمويلًا بقيمة 7.5 مليون دولار أمريكي للشركة السورية السعودية للكيماويات، مسجلة بذلك أول عملية لها في سوريا.

دعم استثمارات قطاع الرعاية الصحية: قدمت المؤسسة تمويلًا بقيمة 2.6 مليون دولار أمريكي لشركة جمجوم فارما ووافقت على ترتيب شراء وإعادة استئجار بقيمة 10 ملايين دولار أمريكي لشركة الشرق الأوسط للرعاية الصحية، لدعم نمو قطاع الرعاية الصحية.

أول استثمار للمؤسسة في الأسهم: ساهم أول استثمار للمؤسسة في الأسهم للمؤسسة في إطلاق الوكالة الإسلامية الدولية للتصنيف (IIRA)، التي تعالج الحاجة إلى تصنيفات مستقلة مصممة خصيصًا للمؤسسات المالية والصكوك الإسلامية. لم تبدأ الوكالة عملياتها بالكامل حتى يوليو 2005.

إطلاق صندوق إنجازات للتكنولوجيا: أطلقت المؤسسة وبيت التمويل الخليجي صندوق إنجازات للتكنولوجيا برأسمال قيمته 50 مليون دولار أمريكي في البحرين، حيث تعهد كل منهما بتقديم 12.5 مليون دولار أمريكي لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والقطاعات ذات الصلة.